طيار في الشارع
في هذا الفيديو نيك جامد مع حبيبي و كانت هذه اول مرة لنا مع بعض بحيث كنا دائما نخرج مع اصحابنا و لا يود وقف نكون فيه وحدنا عندما كان اهله في رحلة اتصل بي لكي أئتي الى منزله بحجة ان نشاهد فلم مع بعض تحمست لهذا حثيرا و ارتديت افضل ملابسي و وضعت عطره المفضل و عندما دخلت قال لي تعالي اريك المنزل و لاكن اول غرفة اظهرها لي كانت غرفة نومه ثم اقفل الباب و جلس فوق كرسي و قال لي تعالي الى هنا جلست في حضنه و عانقني ثم ادخل يديه في شعري تحرك بنهم و جوع على شفتاي المملوئتين كان يعصرهما بين شفتيه و يعضني عليهم ويحرك يديه على وجهي و يقبلني في كل مكان فيه ثم عضني بخفة من حلمتي اذن المكان الذي كان يشعل رغبتي اممم وكنت اسمع انفاسه الحارة في اذني نزل على رقبتي بلسانه يلحس طولها و يمصه حتى يترك علامات قبلته علي كان يقلب وجهي بين يديه وانا اذوب كالثلج بين اصابعه و يعحبني كل لمساته علي ثم بدأ يقلعني ملابسي و يدعك بزازي و يقبلها بكل لهفة و هذا جعلني ادخل اصابعي في شعره و اجذبه الى اكثر عندها ادخل حلماتي في فمه و بدأ يرعني و يلعق حلماتي المنتصبة من اللذة ثم بعد ان عراني و تعرى وقف امامي و كان زبه كما احب تماما منتصبا و شامخ ويناديني ويبد و انه فهم اعجابي به من عيني عندها جلست على الارض امامه و امسكته بيدي بدات ادعكه و اتمتع بملمسه على يدي ثم وضعت رأسه على شفتاي و ادخلته ببطئ حتى اجنهه ثم بدا امصه و ادخله لحتى رطوبة حلقي … ثم مددني على سريره و فارق رجلي و حبست نفاسي عندما دخل زبه الكبير و خصوصا عندما بدأ يحرك ذلك العضو بداخلي لم أكن أعلم أنه سيقوم بتحريكه داخلي ولكني شعرت بنفسى أنتفض إنتفاضات عنيفة عندما بدأ فى تحريكه حتى انفجر بداخلي اممم . .